الأحد، 21 أغسطس 2011

صور من عظمة الجيش المصرى الباسل ودعوة لتكريمه شارك معنا

بسم الله الرحمن الرحيم 
ربما تتحدث وتعبر الصور وتقول ما لا تستطيع ان تقوله الكلامات وتعبر عنه المشاعر 
لذلك سافسح المجال فى مقالي هذا للصور لكى تحكى حكاية جيش عظيم يمثل شعب عظيم هو جيش مصر
وقبل ان اترككم مع الصور اذكركم ونفسي بقول الحبيب المصطفي صلوات ربي وسلامة عليه،


قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "انكم ستفتحون مصر فاتخذوا منها جند كثيف فانهم خير اجناد الارض وانهم فى رباط الى يوم القيامه".

صدق رسول الله الصلاة والسلام، نعم لقد أثبتوا أنهم خير أجناد الأرضربما كانوا قادرين على الولاء لقائدهم الأعلى،، فهذا شرف عسكري وهذا قسم،، كان دوريهم فقط يقتصر داخل الثكنات العسكرية وحماية حدود البلاد.


تأملات (10): لندع الصور تتحدث




ولكن كما قال شاعر الثورة أبو القاسم الشابي إذا الشعب يومًا أرد الحياة فلابد أن يستجيب القدر،، فإستجاب القدر لنا وأثبت الجيش المصري أنهم رجالاً بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى، وأنه لا أعظم من شرف نصرة الشعب الذي خرج مطالبًا بحريته، فهذا هو الولاء الحقيقي لهم.

وليست حرب رمضان / أكتوبر ببعيدة لتـُثبت أننا أمام عظيمة لا تنكسر، عندما يُحطمون أصعب الحصون الذي عرفها التاريخ -خط بارليف- وهم صائمون.وفي هذه الملحمة الوطنية يضربون درسًا جديدًا من دروس الفناء والحب والولاء للشعب المصري.فهذا هو جيشنا المصري العظيم
تأملات (10): لندع الصور تتحدث

لا تبكي يا صغيري سنُعيد إليك مصر من جديد وسنجعلها أفضل لك !تأملات (10): لندع الصور تتحدث
  1. ربما هي أروع الصور، وأكثر المناظر تعبيرًا،، بكى هذا الظابط عندما شعر بالشلل في حماية المعتصمين من بلطجية النظام، فبكى،، ليأتي إليه أحد المتظاهرين ليهون عليه !



تأملات (10): لندع الصور تتحدث


ربما كان هذا القائد قادر على إنهاء هذا الوضع، والذهاب إلى منزله، لكنه بدلاً من ذلك 
يداوي جراح الثوار المطالبين بكرامة المصريين


تأملات (10): لندع الصور تتحدثهذا 


الجندي لا يٌُقبل هذا المولود فحسب، بل يٌقبل ميلاد مصر من جديد !



تأملات (10): لندع الصور تتحدث

نشارككم في صلواتكم،، فأنتم منا ونحن منكم !


تأملات (10): لندع الصور تتحدث

معًا ويد بيد، من أجل مصرنا !


تأملات (10): لندع الصور تتحدث

لا تقلق واطمئن أنا بجانبك !


تأملات (10): لندع الصور تتحدث


تأمين الجيش للمتظاهرين واقامة الصلاة وسط دبابات الجيش



تأملات (10): لندع الصور تتحدث

سنظل معًا للأبد !
تأملات (10): لندع الصور تتحدث
تأملات (10): لندع الصور تتحدث


تأملات (10): لندع الصور تتحدث

ومن أجـــل ذلك ولانه يستحق اكثر بكثير من ذلك قامت مجموعة من شرفاء الامة وناشطيها بتدشين صفحة على الفيس بوك
تحت عنوان 


لان جيشنا الباسل يستحق وبحق نيل هذه الجائزة الكبرى ليس تشريفا ً له بقدر ما هو عرفانا منا بحق هذا الجيش العظيم
ولينظر المتحذلقون للبلاد من حولنا فى سوريا واليمن وليبيا ليعلموا لماذا جاءت دعوتنا ولنحمد الله على نعمة المتعددة
والتى على راسها هذا الجيش العظيم الباسل
نصر الله مصر وحفظها ورزقنا الامن والامان والطمائنينة
مصراوى شــــديد

ليست هناك تعليقات: